المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٧

الاعضاء الاثرية في جسم الانسان

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد اشرف المرسلين واله الطيبن الطاهرين لا زال العاجزون من ملاحدة العرب الذين باعوا العقل بسقيم  العاطفة و النقل الواهن بدون الفهم وصدق الله عز وجل حين قال : مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ ومن حطبهم الذي يلقونه في تلك النار الخامدة لعلها تبقى مشتعلة هو اشكالهم على كتاب الله العظيم حين قال : لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ فقالوا ان جسم الانسان  تصميم مختل وغبي  وهنا سوف اعرض ما استدلوا به على كون جسم الانسان مختل وغبي وسوف ارد على كلامهم ان شاء الله : الدليل الاول المزعوم : العصب الحنجري الراجع  وهو عصب يقع في منطقة الرقبة وينزل الى منطقة الصدر يدور حول الشريان الابهر ثم يذهب الى الحنجرة ونص الاشكال هو ان هذا العصب كان بأمكانه اتخاذ طريق اسهل للحنجرة بدون المرور بالقلب لكنه "وقع" في هذا التشابك المعقد خلال تطور الاسماك القديمة الى حيوانات برية ثم استمر بالبقاء على هذه الحالة الى ان وصل ا

هل يوجد في القرأن اخطاء املائية او نحوية ؟

صورة
بسم الله الرحمن الرحيم  اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين المعصومين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين بعد ان اتضح لكل ذي عين عجز الملحدين الى درجة مخزية عن مواجهة الاسلام اتجهوا الى طرق ملتوية لا يقع في فخها الا العامي المسكين الذي لا حظ له من المعرفة وسوف اناقش الان الشبهتين  دعوى وجود خطأ املائي في القرأن الكريم نقاط يجب مناقشتها  1- وجود مرجع لغوي اقدم او معاصر للقرأن يمكن مقارنة القرأن به  2-تحقيق متى وضعت قواعد الاملاء المعاصرة  3- هل ثبوت هذه الدعوة يعني بالضرورة وجود خلل في القرأن ؟  4-ما هو موقف الكفار واعداء الاسلام الاوائل من هذه الامر ؟ 1- بلا شك ولا شبهة اقدم نص عربي محفوظ هو النص القرأني والنصوص المعاصرة المتوفرة هي عبارة عن نقوشات و كتابات منثورة على الصخور في صحراء الجزيرة العربية وكلها مكتوبة بلغة تشبه لغة القران ولا تخالفه وهنا سوف اضع صورة اثر اسلامي غير القران وهو عبارة عن حجر كتب ووضع في قبر مسلم في مصر الذي اريد منكم ملاحظته اولاً موافقة الرسم للقرأن بشكل كبير خصوصاً كتابة كلمة الرحمن النموذج الثاني هو من رسالة النبي ال